ألغاز صعبة مع حل

التشريح المقارن للأدوات: الدبوس (الرأس، بدون عين) مقابل الإبرة (العين، بدون رأس).

الجبر الحسابي: (x * x) + 5 = 30 -> x^2 = 25 -> x = 5.

الترتيب الرياضي: استخدام القيمة الموضعية بدلاً من العمليات المعقدة.

المنطق التعريفي: يتم تحديد هذه الوجبات حسب الوقت من اليوم الذي يتم تناولها فيه.

اللعب الدلالي: تشير كلمة "حار" (حار) إلى الطعم (الكابسيسين)، وليس درجة الحرارة.

الموقع الإملائي: يقع الحرف (را) في وسط كلمة (با-ر-إس).

لغز منطقي في العلاقات العائلية: يستثني العمة ويترك الأم.

إن "الضربات" المجازية (التكتكات) للآلية تحاكي ضربات القلب.

لغز مراقبة سلوك العناية بالحيوانات.

منطق المنفعة: يجب أن يكون الفحم مشتعلًا (أحمر ساخنًا) ليكون مفيدًا للتدفئة/الطهي.

المنطق الظرفي: أنت تأكل من الطبق، وليس من الطبق نفسه.

المنطق الفيزيائي: الظل هو غياب الضوء، وليس مادة مادية يمكن أن تبتل.

التسمية المجازية للأجزاء (طوق القميص/الرقبة، عنق الزجاجة).

المنطق التشريحي: يستخدم الفيل خرطومه (الأنف) للوصول إلى أذنه.

فخ المنطق: "الأخ" مشترك بين جميع الفتيات؛ وهو نفس الأخ 1.

المنطق التشغيلي: تدخل الأصابع إلى حلقات المقبض (العيون) للعمل.

التصنيف البيولوجي: الخفافيش هي ثدييات تطير، وبالتالي فهي "طيور" في التصنيف الشعبي.

التورية اللغوية: في قواعد اللغة العربية لا يُكسر المرفوع (مبتدأ).

الفيزياء: تقوم بتكرار أي إدخال يتم تقديمه بغض النظر عن الكود اللغوي.

الخريطة المجازية: الطيران (السحب العائمة)، البكاء (المطر).

كان السيف قديماً أداة الحرب والحسم، واليوم حل محله السلاح الناري والقانون، ولم يبق له استخدام إلا في القصاص الشرعي (تنفيذ الأحكام).

الخمسة وثلاثين هي عدد دقات النجر (أو المسامير)، والاثنينات هم الأصابع التي تمسك الدلة وتصب، وترجع للوراء أي توضع جانباً عند انتهاء القهوة.

الشداد يوضع خلف سنام البعير (ورا الظهر) ويجلس عليه الراكب (تنداس)، وهو أساسي للرحلة والقبيلة.

العذراء هي الظرف، والعيال هم الكلمات أو الأوراق بداخلها، عند وصولها (موتها/فتحها) تخرج الأوراق منها.

الحرف الأول (ح) بئر حاء بالمدينة. الثاني (ن) نون (حوت) مأواه اليم (تصحيف ثم). تاليه (طه) سورة بالقرآن.

السبعات هم (آدم، حواء، ناقة صالح، كبش اسماعيل، نملة سليمان، حية موسى، عصاه). البحر بلا ماء هو العلم، والبياض هو الشيب.

لغز شعري يصف الفروة التي يلبسها البدو في الشتاء، لونها أصفر (من الدباغة) وتكفي "كافات الشتا" (البرد).

تحمي النائم من "طائرات العدى" (البعوض) وهي مربوطة وثابتة، وتعتبر كالخدر (الخيمة).

يمشي بلا أرجل، ويعيش بيننا لا نراه، والبرق يلوح في السماء التي هي مجاله.

اللقمة تكون بكر (جديدة)، والظفر (اليد) تأخذها، وتصغر كلما أكلت منها.

يوجد مرتين في كلمة (دقيقة)، ومرة في (قرن)، ولا يوجد في (ساعة).

البير هو الدلة، والدحال هو المصب (المنقار)، والماء القراح هو القهوة الصافية.

صوت النجر (تهجن)، صوت الرحى (صهيل)، صوت المحالة (السواني) تنادي البعيد.

الورقة السوداء (الكربون) توضع بين ورقتين بيضاوين للكتابة والنسخ.

توصف بالبنت، وتذبح الناس، وتمشي (تطير) بين السماء والأرض دون أرجل.

يحل ضيفاً على القلب (المعازيب)، يقتلهم بالحزن، لا يأكل طعامهم ولكنه يستهلك أرواحهم.

ينام بحذوته (الحدوة)، ولا تنزع منه إلا إذا مات أو بليت، وله صولات وجولات في التاريخ.

بيت شعر يعتبر لغزاً وحكمة، يصف القهوة التي تفتقر للهيل بأنها بلا روح أو قيمة، كالعجوز سيئة الطبع.

يربط الزوجين، يأخذ من مال الاثنين (أو يديهم)، ويعطي شرعية واجتماعية للاثنين.

السود هي الحروف، والبيض هي الأوراق، والمطايا هي القلم أو اليد، والمرعى هو العلم.

القصر هو الخيمة، والعفاريت هم البدو (لقوتهم)، ومفتاح الباب هو الطنب أو الوتد في الأرض.

العذارى السمر هي التمور، والبستان هو النخل، محبوبة العرب وغذائهم.

العود هو الدلة، والناب هو الجمر أو الموقد، والتصفير هو صوت غليان القهوة (الزبد)، تذبح "العماس" (الصداع).

طويل وليس له ظل لأنه ممتد على الأرض، يدل الناس على وجهاتهم.

الظلام يراه الأعمى (لأنه حالته) والجاهل (كفيف البصيرة) يعيش فيه معنوياً.

كلما زاد عدد السنين نقص المتبقي من الأجل.

الحمام الأبيض هو الأسنان، والباب هو الشفتان، والمروح في عالي هو الفم.

يندب (يستخدم) بالكلام، يسكن الفم (بين اللحم والدم)، ويفزع في المهمات (الخطابة/الدفاع).

وسيع البطان (يحتوي علماً)، يتكلم بما فيه، ولا يكذب.

رقيقة (ورق أو معدن)، لها رجال (يملكونها)، وتنتقل (تمشي) بين الأيدي.

العجوز هي الظرف الفارغ، والولد هو المقذوف، والبارود هو الحليب، عند الإطلاق يخرج.

تكسو الناس بصنع الثياب وهي عارية، وتحمل الخيط.

النوم خلقه ولا يرى، الموت خلقه ويراه المحتضر، وكيد النساء (إن كيدهن عظيم).

يوضع البن في بطنه، لا يشبع من النار، وإذا توقف (انقطع رزقه) بانت علوم القهوة (انتهت).

يطير بالريح، عيونه بآذانه (ليس له وجه محدد)، ويخاف الصياح (الريح القوية تشتته).

لغز بلقيس لسليمان: 7 أيام حيض (خروج دم)، 9 أشهر حمل (دخول روح)، الثديان (مجرى الحليب).

له أسنان، وله رأس (أعلاه)، ويمشي في الشعر.

طويل (اللي)، يشرب من الرأس (الجمر)، والماء يخرج (أو الدخان) من الورك.

الحفرة تكبر بالحفر (الأخذ من التراب).

اسمه (البيض) على لونه (أبيض)، قد يشير للورق أيضاً في بعض السياقات لكن "البيض" أدق شعبياً.

ترجح بالموازين (قيمتها عالية)، تشرب الماء بكثرة، رأسها بالنار (الشمس الحارقة)، ورجلها بالطين (الأرض).

لغز يعتمد على البديهة السريعة بدلاً من التفكير العميق؛ فالإجابة فيزيائية بحتة وبسيطة جداً عكس التوقعات.

الحذاء يحمل جسمك عن الأرض، وأنت تحمل وزنه بقدميك أثناء المشي.

وصف مجازي لعملية الطرق على المسمار لإدخاله في الخشب، مما يجعله "يمشي" للداخل.

الغرفة المستديرة هندسياً لا زوايا لها، فالبحث عن ركن فيها مهمة مستحيلة ومحيرة.

رد ساخر على اللغز السابق؛ فإذا كانت الحيرة في البحث، فالذكاء الخارق (أو الجنون) هو إيجاد ما لا يوجد.

تخيل موقف سخيف يظهر فيه الشخص قمة الاحترام لجماد (الثلاجة) وكأن بداخلها أحد.

تجاهل الوظيفة السمعية الأساسية للأذن والتركيز على وظيفة ثانوية مضحكة وشكلية.

لغز جغرافي مخادع؛ البحر المرسوم على الورق (الخريطة) هو الوحيد الجاف.

لغز صلة قرابة يتطلب التفكير المنطقي لاستبعاد الخالة والوصول للأم.

لغز يعتمد على افتراض أن الرجل لديه شعر، والحل يكمن في نفي هذا الافتراض.

خدعة لغوية؛ السائل يوجه تفكيرك للألوان والمواقع، بينما الإجابة تشير لمقر الرئاسة الأمريكية.

لغز لغوي؛ الكلمة نفسها هي المقصودة وليس حالتها الإملائية.

نكتة "سخيفة" أو "ضد-لغز"؛ الفكاهة تأتي من تبرير فعل غريب (سباحة فيل بملابس) بسبب منزلي تافه.

تخيل كاريكاتوري لثعبان ضعيف النظر، والحل منطقي من الناحية التشريحية الساخرة.

إجابة علمية ساخرة تحل المعضلة الفلسفية بالرجوع للتاريخ التطوري للزواحف.

التلاعب بحالة المادة؛ المستمع يفترض أن القهوة مشروب سائل، لكنها قد تكون مسحوقاً جافاً.

مفارقة فيزيائية؛ "الأخذ" يعني إزالة التراب، مما يزيد من حجم الفراغ (الحفرة).

لغز حسابي يعتمد على نظام الوقت (12 ساعة) بدلاً من النظام العشري المعتاد.

لغز أبو الهول الشهير؛ يصور مراحل العمر كعدد أرجل.

خدعة منطقية؛ الجميع يفكر في فبراير فقط، لكن كل الشهور تحتوي على 28 يوماً (وبعضها يزيد).