أصعب ألغاز البدو مع الحل

النار تغطى بالرماد (العباءة) لتبقى حية، وعند إشعالها يقلب الرماد وتغذى بالحطب (الزاد).

البعوضة صغيرة الحجم لكنها تهاجم الرجال والأبطال دون خوف وتسبب لهم الإزعاج والألم.

كناية عن سرعة البرق وضوئه الذي يقطع المسافات الطويلة في لحظات خاطفة.

الخبزة (نعمة الله) توضع في النار أو التنور الأسود (المشبه بالكافر لسواده)، وينتظرها الصائمون لتنضج.

المناصب الثلاثة (الأثافي) تحمل الشكوة (المنفوخة باللبن)، والمرأة هي التي تضرب الشكوة لتمخض اللبن.

العود له خمسة أوتار (عيال)، والعازف يمسح على بطنه (يعزف) ليخرج اللحن.

الرغوة (البنت) تعلو الحليب (الولد) وهما في الإناء أو الضرع (الأب/المصدر).

خرزات السبحة (البنات) تركب على الخيط (الأب) الذي يجمعهن.

الطاقية (بنت) وفوقها الغترة (بنت)، والعقال (الرجل) يثبتهما من الأعلى.

الدلة توضع على النار (المرافع)، ويشرب منها القهوة (تحلب) لتدفئة الضيوف.

اللسان لا يرى دائماً (مخفي)، ومسكنه بين الأسنان (حد السيوف).

العينان تريان كل شيء (تزرعان البلاد بالنظر) ولكنهما ليستا زرعاً حقيقياً.

النوم لذيذ كالسكر، وثقيل يغلب الإنسان، ولا يمكن بيعه أو إهداؤه.

البصلة تتكون من طبقات كثيرة (كتانة)، ومن يقشرها تدمع عيناه.

المنجل مقوس كالهلال، وأسنانه الحادة في بطنه، ويستخدم لقطع الزرع (الحبال).

السماء هي الغطاء الممتد، والنجوم هي النقوش (الرقوم) التي تزينها.

يبدأ بحرف السين، يلبس في الرجلين وليس له رأس كالكائنات الحية.

القرميد الأحمر يعلو البيت ويواجه القمر طوال الليل.

الطريق تبدأ بحرف الطاء، والأرض (الوطا) تحيط بها، وهي دليل المسافر.

الرمانة تشبه المطمورة (مخزن الغلال)، وحبوبها الحمراء كالمال المكنوز.

القطار أسود وقوي (كحلة وغريبة)، يحمل الناس والبضائع ويسير بعجلات لا حوافر.

الماء أغلى من الملايين لأنه سر الحياة، وبدونه يهلك البشر ويتغير لونهم.

الديك يصيح في الأوقات بدقة (سابق العصر)، وله قصة في التراث الشعبي.

السنبلة لونها أشهب، وحبوبها ذهبية، وساقها يابس كالحطب.

الرسالة تنتقل من مكان لآخر (تطق) لتوصل الأخبار عبر المسافات.

الإبرة تربط بالخيط من ذيلها (العين) وتكون حرة وحادة من رأسها.

حوار تخيلي بين الإبرة (ثقب واحد) والمنخل (مليء بالثقوب).

الملح يستخرج من البحر، ولكنه يذوب (يموت) ويتلاشى إذا وضع في الماء.

القلم يبرى (يقطع رأسه) بالموس للكتابة، وهو جماد لا دم فيه.

الوتد يدفن في الأرض لتثبيت حبال الخيمة، وهو أساس وقوف البيت.